
رغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تقف ب وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده
يغزر في قلبها نصل الكره والانتقام ولكن هي لم تبكي ,لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه
وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد
كيف يعالج الم الحب بالانتقام
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب احببتها فى انتقامى كتاب إلكتروني من قسم كتب الروايات للكاتب عليا حمدى .بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت
القائمة البريدية